تعتمد دولة الإمارات العربية المتحدة لري المحاصيل الزراعية بشكل أساسي على المياه وتتراوح ملوحة المياه الجوفية التي تستخدم حاليا في الري ما بين 400 إلى 4500 جزء في المليون وقد تصل إلى أكثر من ذلك في بعض المناطق.
ولقد ازدادت المساحة المستغلة في الزراعة في السنوات الماضية لتصل إلى 245ألف هكتار إلا أن قلة المياه تقف عائقا كبيرا في زيادة الرقعة الزراعية إذ تعاني الدولة نقصا متزايدا في مياه الري التي تسحب من المخزون الجوفي مع العلم أن معدل سقوط الأمطار حوالي 120ملم في العام مما زاد الطلب على المياه الجوفية ونسبة محدودبة التغذية الجوفية ، وهذا أدى بالتالي إلى الإخلال بالموازنة المائية كانخفاض الماء الجوفي وزيادة ملوحته في بعض المناطق خاصة في سنوات الجفاف.
ونظرا إلى أن أكثر من 70% من المياه الجوفية تستخدم للأغراض الزراعية فقد بذلت الدولة جهودا كبيرة للمحافظة على موارد المياه الجوفية وتنميتها وترشيد استخدامها.
وقد بادرت الدولة منذ بداية عهدها بدراسة الطرق البديلة للري وقامت بعمل كثير من الدراسات والأبحاث ومقارنة طرق ري مختلفة من دول العالم الأخرى المشابهة مناخيا للدولة وتوصلت بعد سنوات من البحث المتوالي إلى أن طريقة الري بالتنقيط هي الطريقة المثلى لري محاصيل الخضر والأشجار الحرجية والغابات ، وان طريقة الري بالرش هي طريقة الأنسب لري الأعلاف والمحاصيل الحقلية وان طريق الري بالفقاعات (الببلر) هي الأفضل لري أشجار النخيل والفاكهة وأشجار وشجيرات الزينة وقدمت الدعم للمزارعين لنشر تلك الطرق وأصبحت تغطي أكثر من 82% من المساحة المزروعة بالدولة ولم تعد الطرق التقليدية تستخدم إلا في بعض المزارع القديمة ولري بعض الأعلاف كالبرسيم ، ولا زالت البحوث مستمرة لاستخدام التقنيات التي من شأنها زيادة كفاءة طرق الري تلك لترشيد استهلاك المياه في المزرعة.
إن الإدارة المثالية لشبكات الري تتطلب الإلمام بالعناصر والعوامل الأساسية التالية
التصميم المناسب والمرن لشبكة الري.
استخدام المواد والمعدات والوصلات ذات المواصفات الجيدة.
التنفيذ الدقيق للشبكة حسب المواصفات والتصميم.
عمليات تشغيل وصيانة شبكات الري.
تشغيل نظام الري حسب المدة والأوقات المحددة.
صيانة شبكة الري بشكل دوري.
كما يحقق التصميم الصحيح لشبكات الري المزايا التالية
سهولة التشغيل والصيانة
التوزيع المتماثل والمتساوي لمياه الري في الحقل .
عدم إعاقة عمليات الخدمة وحركة الآليات الزراعية .
يوفر الاحتياجات المائية للنبات في الوقت المناسب وبالكمية المطلوبة .
انظمه الري المتبعه في الامارات العربيه المتحده.....ترقبوااااااااااا
ولقد ازدادت المساحة المستغلة في الزراعة في السنوات الماضية لتصل إلى 245ألف هكتار إلا أن قلة المياه تقف عائقا كبيرا في زيادة الرقعة الزراعية إذ تعاني الدولة نقصا متزايدا في مياه الري التي تسحب من المخزون الجوفي مع العلم أن معدل سقوط الأمطار حوالي 120ملم في العام مما زاد الطلب على المياه الجوفية ونسبة محدودبة التغذية الجوفية ، وهذا أدى بالتالي إلى الإخلال بالموازنة المائية كانخفاض الماء الجوفي وزيادة ملوحته في بعض المناطق خاصة في سنوات الجفاف.
ونظرا إلى أن أكثر من 70% من المياه الجوفية تستخدم للأغراض الزراعية فقد بذلت الدولة جهودا كبيرة للمحافظة على موارد المياه الجوفية وتنميتها وترشيد استخدامها.
وقد بادرت الدولة منذ بداية عهدها بدراسة الطرق البديلة للري وقامت بعمل كثير من الدراسات والأبحاث ومقارنة طرق ري مختلفة من دول العالم الأخرى المشابهة مناخيا للدولة وتوصلت بعد سنوات من البحث المتوالي إلى أن طريقة الري بالتنقيط هي الطريقة المثلى لري محاصيل الخضر والأشجار الحرجية والغابات ، وان طريقة الري بالرش هي طريقة الأنسب لري الأعلاف والمحاصيل الحقلية وان طريق الري بالفقاعات (الببلر) هي الأفضل لري أشجار النخيل والفاكهة وأشجار وشجيرات الزينة وقدمت الدعم للمزارعين لنشر تلك الطرق وأصبحت تغطي أكثر من 82% من المساحة المزروعة بالدولة ولم تعد الطرق التقليدية تستخدم إلا في بعض المزارع القديمة ولري بعض الأعلاف كالبرسيم ، ولا زالت البحوث مستمرة لاستخدام التقنيات التي من شأنها زيادة كفاءة طرق الري تلك لترشيد استهلاك المياه في المزرعة.
إن الإدارة المثالية لشبكات الري تتطلب الإلمام بالعناصر والعوامل الأساسية التالية
التصميم المناسب والمرن لشبكة الري.
استخدام المواد والمعدات والوصلات ذات المواصفات الجيدة.
التنفيذ الدقيق للشبكة حسب المواصفات والتصميم.
عمليات تشغيل وصيانة شبكات الري.
تشغيل نظام الري حسب المدة والأوقات المحددة.
صيانة شبكة الري بشكل دوري.
كما يحقق التصميم الصحيح لشبكات الري المزايا التالية
سهولة التشغيل والصيانة
التوزيع المتماثل والمتساوي لمياه الري في الحقل .
عدم إعاقة عمليات الخدمة وحركة الآليات الزراعية .
يوفر الاحتياجات المائية للنبات في الوقت المناسب وبالكمية المطلوبة .
انظمه الري المتبعه في الامارات العربيه المتحده.....ترقبوااااااااااا